تشهد المستشفيات والمختبرات إقبالاً كثيفاً منذ ساعات الصباح الأولى لإجراء فحوص الـ PCR.
الإثنين ٠٣ يناير ٢٠٢٢
اشار رئيس اللجنة الوطنية للقاح كورونا الدكتور عبد الرحمن البزري الى ان موجة كورونا الجديدة بدأت ملامحها بالظهور قبل موسم الاعياد ومعظم الاصابات التي نشهدها ليست شديدة باستثناء بعض الحالات وعلى الجميع أخذ اللقاح. وتابع:" المطلوب احصاء عدد الذين يضطرون للدخول للمستشفى والعناية المركّزة وليس فقط عدد المصابين، أما الاقفال فله حسنات وسيئات فهو يخفف من انتشار الفيروس لكنه موقت وله تداعيات اقتصادية وتربوية واجتماعية". وأضاف البزري "لا يمكن للأشخاص أن يحددوا سريريا الفرق بين الإنفلونزا أو " كورونا" وسنعطي توصية بأن تكون الجرعة الثالثة بعد 4 أشهر من الجرعة الثانية لأنها تعطي فعالية وحماية ملحوظة. وأردف: كلجنة علمية نحن متفقون على ضرورة عدم إغلاق المدارس لأن الأساتذة لاحظوا تراجع التعليم والثقافة لدى الطلاب وبالنسبة لإغلاق البلد فعلينا تكثيف التلقيح وعدم اللجوء الى الإقفال مع الإلتزام بالتدابير الوقائية . في السياق، كشف مصدر وزاري لموقع mtv أنّ قرار الإقفال العام للحدّ من انتشار فيروس كورونا بُحث في اجتماعات بين معنيّين، إلا أنّ التوجّه حتى الآن هو لعدم الإقفال ما دام الوضع الصحي مقبول والمستشفيات قادرة على استيعاب المصابين، وعوارض غالبيّتهم خفيفة، خصوصاً أنّ الوضع الاقتصادي لا يحتمل الإقفال. ولفت المصدر الى أنّ المشكلة الأساس تكمن في النسبة المنخفضة للملقّحين، على الرغم من الحملات التي تحصل.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.