فتحت السعودية أبوابها لثلاثة ديبلوماسيين ايرانيين يعملون في منظمة التعاون الاسلامي.
الإثنين ١٧ يناير ٢٠٢٢
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده أن ثلاثة دبلوماسيين إيرانيين وصلوا إلى السعودية لشغل مناصب في مقر منظمة التعاون الإسلامي في جدة. وبدأت إيران والسعودية، اللتان قطعتا العلاقات الدبلوماسية في 2016، محادثات مباشرة العام الماضي وعقدتا أربع جولات في العراق. ووصفت السعودية المحادثات بأنها ودية لكنها استكشافية. وذكرت معلومات موثوقة أنّ تبادلا لفتح السفارات في البلدين سيتم في في وقت لاحق. تتزامن هذه المعطيات الايجابية في العلاقات السعودية الايرانية مع تحولات غير واضحة تجري في محادثات فيينا بشأن الملف النووي الايراني. لكنّ ملف اليمن لا يزال عقبة كبيرة أمام تحسن العلاقات بين البلدين إضافة الى مناطق اقليمية ساخنة.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.