عاد الرئيس سعد الحريري الى مقر اقامته في بيروت ليتابع نشاطه السياسي بعد اتخاذه مواقف من الاعتداءات الحوثية على الامارات.
الخميس ٢٠ يناير ٢٠٢٢
ترددت معلومات عن ان الرئيس سعد الحريري عاد فجر اليوم الى بيروت حيث من المقرر أن يبدأ سلسلة مشاورات مع المسؤولين في تيار المستقبل تمهيداً لاتخاذ قرار نهائي بشأن العزوف أو خوض الانتخابات النيابية المقبلة. ولم يعلن بيت الوسط رسميا عودته. ومن المتوقع أن يوجه كلمة الى مناصريه الذين ينتظرون موقفه من التطورات خصوصا ما يتعلق بالمرحلة الماضية حين فشلت محاولته تشكيل الحكومة وانهيار تحالفه مع التيار الوطني الحر في سياق التسوية الرئاسية، وعلاقته مع الأطراف الأخرى منها القوات اللبنانية والحزب التقدمي الاشتراكي اضافة الى الواقع العربي في ظل المخاض الاقليمي وموقع حزب الله فيه.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.