أكد مصرف لبنان على تعاطي المصارف مع الدولار من دون سقف محدد.
الأربعاء ٢٦ يناير ٢٠٢٢
عقد المجلس المركزي في مصرف لبنان اجتماعاً اليوم برئاسة الحاكم رياض سلامة، وتمت الموافقة خلاله، على تمديد مفاعيل التعميم الأساسي رقم 161 لغاية نهاية شباط 2022 قابل للتجديد. وأكد الحاكم في بيان صادر عن المصرف بعد الاجتماع، أن "التعاطي بالأوراق النقدية بالدولار الأميركي مقابل الأوراق النقدية بالليرة اللبنانية، مستمر مع المصارف من دون سقف محدّد، على سعر منصّة Sayrafa". تعميم وسيط. ولهذه الغاية، أصدر الحاكم سلامة تعميماً وسيطاً حمل الرقم 612 تاريخ 26-1-2022، للاطلاع على نَصّه، يُرجى الضغط على الرابط: https://www.almarkazia.com/uploads/files/f88ee4c0f84871eecde69e5ca92683a8.pdf
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.