ارتفعت أسعار المحروقات بشكل يناقض سعر الدولار الأميركي في السوق.
الثلاثاء ٠١ فبراير ٢٠٢٢
ارتفع سعر صفيحتي البنزين 95 أوكتان 4200 ليرة و98 أوكتان 3600 ليرة لبنانية، أما سعر المازوت فانخفض 800 ليرة وكذلك سعر الغاز 2500 ليرة لبنانبة. وأصبحت الأسعار على الشكل التالي: البنزين 95 أوكتان: 357800 ل.ل. البنزين 98 أوكتان: 368400 ل.ل. المازوت: 325000 ل.ل. الغاز: 273500 ل.ل. وأشار عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس إلى أن "تبدل اسعار المحروقات اليوم هو نتيجة معادلة بين انخفاض سعري صرف الدولار الاميركي في الاسواق اللبنانية والمعتمدة لاصدار جدول تركيب الاسعار وارتفاع اسعار النفط في الاسواق العالمية." وتابع: "فمصرف لبنان خفض سعر صرف الدولار المؤمن من قبله لاستيراد %85 من البنزين من 22600 الى 21500 ليرة. اما سعر صرف الدولار المعتمد في جدول تركيب الاسعار لاستيراد %15 من البنزين والمحتسب وفقاً لاسعار الاسواق الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقداً انخفض من 22965 الى 21340 ليرة." وأضاف: "ولكن بالمقابل ارتفعت اسعار النفط المستوردة فسعر كيلوليتر البنزين ارتفع 44 دولار في جدول اليوم."
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.