فازت النجمة أديل بالجوائز الثلاث الأولى في حفل توزيع جوائز BRIT . في أول نسخة بدون تفرقة الجنس من جوائز موسيقى البوب البريطانية السنوية. حصلت المغنية وكاتبة الأغاني المولودة في لندن ،على الجائزة الأولى - أغنية العام - لأغنيتها التي تصدرت قائمة الأغاني "Easy on Me". كانت الأغنية هي أول أغنية يتم إصدارها من ألبومها "30" ، وهو رقم قياسي قالت أديل إنها صنعته لشرح طلاقها لابنها الصغير. فاز ألبوم العام. قالت أديل باكية في إشارة إلى زوجها السابق سيمون كونيكي: "أود أن أهدي هذه الجائزة لابني ، ولسايمون ، لوالده. كان هذا الألبوم كل رحلتنا...أنا فخور جدًا بنفسي لأنني تمسكت ببندقي وأصدرت ألبومًا كان يدور حول شيء كان شخصيًا جدًا بالنسبة لي لأنه لم يعد يفعل الكثير من الناس مثل هذه الأشياء." فازت الفنانة البالغة من العمر 33 عامًا أيضًا بجائزة "فنان العام" ، وهي فئة لا جنس لها الآن حيث تم أيضًا ترشيح مغني الراب ليتل سيمز وديف ، بالإضافة إلى المطربين إد شيران وسام فيندر. قالت أديل: "أتفهم سبب تغيير اسم هذه الجائزة ، لكني أحب حقًا أن أكون امرأة ، وكوني فنانة...أنا فخورة حقًا." على خطى عروض الجوائز أو الأحداث الأخرى التي أزالت التصنيفات الجنسانية ، قال منظمو BRITs في نوفمبر إنه تم التخلص من فئتي النساء والرجال اعتبارًا من عام 2022.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.