ذكرت معلومات صحافية أنّ البابا فرنسيس سيزور لبنان بعد الانتخابات النيابية.
الخميس ١٠ فبراير ٢٠٢٢
ذكرت جريدة النهار أنّ وزير خارجية الفاتيكان المونسنيور المطران بول ريتشارد غالاغير أبلغ مجلس السفراء الأجانب المعتمدين في الفاتيكان أنّ البابا فرنسيس سيزور لبنان بين موعد الانتخابات المتوقعة في أيار ونهاية هذه السنة. ونقلت عنه صحيفة “لا كروا” الفرنسية أنّه نصح بأن تتضمّن محادثاته في شأن إعادة إعمار لبنان “حزب الله”. وقال ديبلوماسيون حضروا اللقاء إنّ غالاغير عرض عليهم نتائج زيارته إلى لبنان في نهاية الشهر الماضي وبداية هذا الشهر. و قال غالاغير إنّ الزيارة ستتمّ بشروط منها نجاح الانتخابات وتشكيل حكومة في الأسابيع التي تلي الانتخابات، مؤكّداً أنّه لا يمكن للكرسي الرسولي أن يستثني “الحزب” لإعادة إعمار البلد.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.