تقوم شركة CMA Terminals بإدارة وتشغيل وصيانة محطّة الحاويات في مرفأ بيروت لمدّة 10 سنوات .
الخميس ١٧ فبراير ٢٠٢٢
رست مناقصة إدارة وتشغيل وصيانة محطّة الحاويات في مرفأ بيروت على شركة CMA Terminals لمدّة 10 سنوات تبدأ في آذار 2022، والشركة تابعة 100% لمجموعة CMA CGM الرائدة عالمياً في مجال النقل البحري والخدمات اللوجستيّة. وفي بيان صادر عن الشركة، إنّ "مجموعةCMA CGM راسخة في لبنان وهي تحقّق اليوم نحو 55% من حجم أعمال محطّة الحاويات، لا سيّما من خلال المحافظة على رحلاتها الأسبوعيّة التسعة وعمليّات المسافنة التي تقوم بها. وهي تُعِدّ خطّة استثمار بنّاءة لتجديد المحطّة وتحديثها، إذ سيتم استثمار 33 مليون دولار أميركي في محطّة حاويات مرفأ بيروت، منها 19 مليون دولار خلال العامين الأوّلين. وسيسمح هذا الاستثمار بتحقيق ما يلي: التحديث الكامل للمعدّات: إعادة التأهيل، والاستبدال، وشراء معدات جديدة للمرفأ. بناء عنبر تقني جديد لصيانة قطع الغيار وتخزينها. تحقيق التحوّل الرقمي للمحطّة من خلال تطبيق الأنظمة الأكثر تطوّراً في مجال الإدارة والتحسين والربط البيني للعمليّات وللمشغّلين المختلفين في المرفأ. تحقيق الأداء المراعي للسلامة البيئية لا سيّما من خلال شراء معدّات أقل تلويثاً. ستعتمد مجموعةCMA CGM على خبرتها وخبرة فِرَق المشغّل السابق للمحطّة في سبيل تنفيذ مشروعها الهادف إلى تنفيذ خطّة تطوير المحطّة بنجاح. إنّ مجموعة CMA CGM التي انطلقت من لبنان منذ 43 عاماً شديدة التعلّق بمرفأ بيروت الذي يشكّل النبض الاقتصادي الفعلي للعاصمة وللبلد. فقد أكّدت المجموعة بعد استحواذها الكامل عام 2021 على أسهم الشركة المشغّلة لمحطة حاويات في مرفأ طرابلس، المرفأ التجاري الثاني في البلاد، على رغبتها في تعزيز وجودها في مرفأي لبنان، والمشاركة بنشاط في دعم البلد وتنميته اقتصادياً من خلال استثماراتها البحريّة والموانئيّة من جهةٍ، وفي مجال الخدمات اللوجستيّة من جهةٍ أخرى عبر شركة الخدمات اللوجستيّة التابعة لها CEVA Logistics.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.