ربط وزير الطاقة زيادة التعرفة الكهربائية بتأمين ١٠ ساعات تغذية.
الخميس ١٧ فبراير ٢٠٢٢
كشف وزير الطاقة وليد فياض عن ارتباط زيادة التعرفة بأمرين أساسيين، زيادة التغذية وتقليص الهدر، وقال "عندما نعطي ١٠ ساعات تغذية، يمكننا زيادة التعرفة وأن نؤمن للبنانيين الكهرباء بسعر أرخص، بحيث ستكون اقل بنحو ٧٠ بالمئة من كلفة المولدات الحالية". جاء كلامه بعد اجتماع عقده رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي معه في السراي الحكومي، لمتابعة البحث في خطة النهوض بقطاع الكهرباء. ونقل فياض عن ميقاتي تثمينه لخطة الكهرباء لنوعيتها كما قال. وطالب القطاع العام بأن "يسدد الفواتير المتوجبة عليه كذلك على المسؤولين عن النازحين واللاجئين أن يسددوا ما عليهم، بالإضافة الى وضع العدادات الذكية التي تجعلنا نخفض التعديات". وقال: "إن دولة الرئيس يود أن يتم انشاء المحطات الجديدة في اسرع وقت ممكن، ولقد شرحت بأننا وضعنا خطة طموحة جدا، واذا أردنا بناء محطات فتلزمنا فترة لتحضير دفاتر الشروط، وتأمين التمويل الذي يمكن أن يتطلب قانونا. إن طرح دفتر الشروط يستغرق لآخر السنة، والمباشرة بالإنشاءات تلزمها سنة ونصف السنة، لذا فالمحطات الجديدة لا يمكن ان تشغّل قبل منتصف عام ٢٠٢٤ بأفضل تقدير".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.