برزت مبادرات إنسانية للفنانين أشتون كوتشر وميلا كونيس.
السبت ٠٥ مارس ٢٠٢٢
جمع الزوجان الهوليووديان أشتون كوتشر وميلا كونيس أكثر من 6.8 مليون دولار حتى يوم الجمعة ، بعد يوم من إنشاء صفحة GoFundMe للحصول على مساعدات إنسانية للاجئين الأوكرانيين. انتقل كونيس ، المولود في تشيرنيفتسي بأوكرانيا عام 1983 ، إلى الولايات المتحدة في عام 1991. وقال كونيس في مقطع فيديو مضمّن: "لطالما اعتبرت نفسي أميركيًا ، وأمريكيًا فخوراً ... لكن اليوم ، لم أشعر بالفخر أكثر من أي وقت مضى لكوني أوكرانيًا". وقال كوتشر ، الذي كان جالسًا بجانب كونيس في الفيديو ، إن الأموال ستُستخدم في تقديم المساعدات الإنسانية للاجئين والأوكرانيين المتضررين من الحرب. اتفق الممثلان ، اللذان تزوجا في العام 2015 ، على تقديم تبرعات تصل إلى 3 ملايين دولار ، بهدف نهائي هو جمع 30 مليون دولار. يشتركان مع موقع Airbnb.org و Flexport.org ، الذي ينظم شحنات المساعدات الإنسانية للاجئين.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.