المراكب الشراعية SP80 بطائرة ورقية ستحطّم الأرقام القياسية في السرعة.
الجمعة ٠٨ أبريل ٢٠٢٢
كشفت SP80 عن تصميمها النهائي لقارب بورقة ورقية. من المقرر أن يحطم هذا القارب البحري الرقم القياسي العالمي لسرعة الإبحار ، ويهدف إلى الوصول إلى 80 عقدة (150 كم / ساعة) مدعومًا من الرياح. وتظل المبادئ كما هي كمركب شراعي تدفعه طائرة ورقية. سيكون القارب أكبر وله شكل أكثر أناقة وخطوط ممتدة وعدوانية. ستحتوي قمرة القيادة على غرفة تتسع لشخصين. بنى القارب حوض بناء السفن الشهير Persico Marine ، وقد تم تحسين تصميم القارب لزيادة ثبات الهيكل ؛ نقطة رئيسية في استراتيجية كسر الأرقام القياسية التي دافع عنها SP80، مع مساحة تتسع لشخصين ، تسمح قمرة القيادة لأحد البحارة بمناورة الطائرة الورقية بينما يقوم الآخر بتوجيه القارب. تم تصميم هذه المساحة لتحمل تسارع يصل إلى 5G ، وتم تعزيزها بـ Kevlar لحماية ركابها من شظايا الكربون المحتملة في حالة وقوع حادث. إن إبحار القارب بسرعة 150 كم / ساعة على الماء يعادل الفورمولا 1 على الأرض. سيتم تجهيز السائقين بمقاعد دلو ، و 6 أحزمة ربط وخوذات. ستكون أقنعة الأكسجين أيضًا تحت تصرفهما ، وهو أمر لم يسبق له مثيل في عالم الإبحار. ومن المقرر أن يتم التجميع النهائي للقارب في الخريف المقبل على أن يتم إطلاقه رسميًا قبل نهاية عام 2022. وستتم المحاولات القياسية الأولى في صيف 2023 في جنوب فرنسا.

ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.