تراجعت أسعار المحروقات في الأسواق في التسعيرة المتداولة رسميا.
الثلاثاء ١٢ أبريل ٢٠٢٢
انخفض اليوم، سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 2000 ليرة و98 أوكتان 3000 ليرة والديزل أويل 8000 ليرة، فيما ارتفع سعر قارورة الغاز 4000 ليرة. وأصبحت الاسعار كالاتي: البنزين 95 أوكتان 454000 ليرة البنزين 98 أوكتان 463000 ليرة المازوت 491000 ليرة الغاز 314000 ليرة. أبو شقرا: نفى ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا في حديث إلى "الوكالة الوطنية للاعلام" ما يتم تداوله عن "فقدان مادة المازوت"، مؤكدا ان "المازوت والبنزين متوافران في الاسواق"، ومشيرا إلى أن "أزمة الافران ليست بسبب عدم توافر المازوت". وأكد أن "بواخر المازوت تأتي تباعا الى لبنان"، مطمئنا ردا على سؤال الى "أننا سنشهد انخفاضا في الجدول الجديد لأسعار المحروقات".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.