أغارت اسرائيل على أهداف في محيط العاصمة السورية.
الأربعاء ٢٧ أبريل ٢٠٢٢
أعلنت الوكالة العربية السورية للأنباء عن مصدر عسكري سوري القول إن إسرائيل أطلقت عددا من الصواريخ استهدفت بعض النقاط في محيط العاصمة دمشق في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء. وأَضاف المصدر وسائط الدفاع الجوي أسقطت معظم الصواريخ الإسرائيلية التي قال إنها أطلقت من مدينة طبريا في إسرائيل. وأفادت وكالة "سانا" عن استشهاد أربعة عسكريين وجرح ثلاثة آخرين، ووقوع بعض الخسائر المادية، في عدوان اسرائيلي بالصواريخ فجرا على محيط دمشق. وأشارت الى ان وسائط الدفاع الجوي في الجيش العربي السوري تصدت لعدوان إسرائيلي بالصواريخ في محيط دمشق وأسقطت معظم الصواريخ المعادية. وذكر مصدر عسكري لـ سانا أنه "حوالى الساعة الثانية عشرة و41 دقيقة من فجر اليوم، نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه طبريا مستهدفاً بعض النقاط في محيط دمشق". وأضاف المصدر أن وسائط دفاعنا الجوي "تصدت لصواريخ العدوان الإسرائيلي وأسقطت بعضها وبعد تدقيق نتائج العدوان، تبين استشهاد أربعة جنود وجرح ثلاثة آخرين ووقوع بعض الخسائر المادية".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.