ذكرّت هيئة الاشراف على الانتخابات بالسقف الانتخابي للمرشحين واللوائح الانتخابية.
الخميس ٢٨ أبريل ٢٠٢٢
صدر عن هيئة الاشراف على الانتخابات بيان حمل الرقم 14، يتعلق بالسقف الانتخابي للمرشحين واللوائح الانتخابية جاء فيه: "تحيط هيئة الاشراف على الانتخابات جميع المرشحين واللوائح الانتخابية والمعنيين بالشؤون الانتخابية أنه تمّ تحديد السقف الانتخابي الواجب اعتماده في كل الدوائر الانتخابية الكبرى والصغرى للمرشّحين واللوائح الإنتخابية في الانتخابات النيابية العامة التي ستجري بتاريخ 15/5/2022وفقاً للجداول المرفقة في الرابط التالي: https://www.nna-leb.gov.lb/uploads/files/eb7efa8df48458b5eddd16671a236e8d.pdf
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.