خرقت الممثلة أنجلينا جولي جدار الحرب الروسية الاوكرانية وزارت أطفال البلد المنكوب.
الأحد ٠١ مايو ٢٠٢٢
زارت أنجلينا جولي، سفيرة منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" للنوايا الحسنة، مدينة "لفيف" غربي أوكرانيا. أكد ماكسيم كوزيتسكي، رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في مدينة لفيف، في بيان، وصول الممثلة الأمريكية الشهيرة أنجلينا جولي إلى المدينة، حيث التقت بعدد من الأطفال والمتطوعين. زارت جولي مدرسة داخلية، حيث التقت بالتلاميذ والتقطت صوراً تذكارية معهم، ووعدت بزيارتهم مرة أخرى، وأضاف كوزيتسكي: "هذه الزيارة مفاجئة لنا جميعاً". وأشار إلى أن جولي تحدثت أيضاً إلى عدد من المتطوعين الذين يقدمون المساعدة الطبية والنفسية في محطة السكك الحديدية الرئيسية في لفيف. في حين أضاف كوزيتسكي أن جولي أكدت للمتطوعين أنها "كأم" تتفهم جميع التحديات المعقدة التي يواجهونها، لا سيما عندما يتعلق الأمر بمساعدة الأطفال، حسب البيان.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.