اعلن المرشح عن المقعد الشيعي في بعلبك – الهرمل الشيخ عباس الجوهري ان الأمور لم تعد تُطاق في القضاء.
الأربعاء ٠٤ مايو ٢٠٢٢
أكد المرشح عن المقعد الشيعي في بعلبك – الهرمل الشيخ عباس الجوهري أن “أبسط حقوق المرشح هي الحماية الشخصية وحرية لقاء الناخبين وهناك اعتداءات يومية في قرى القضاء واليوم بدأت أشهد بصمات تنظيمية عليها وما حصل أمس عمل قبيح يضر بـ”حزب الله” أكثر ما يضرّنا”. وقال للـmtv: “لا أعرف من سيضع حداً لهذه الأعمال الداعشية وأتوجه إلى أمين عام “حزب الله” حسن نصرالله لأقول له إنّ مقعداً نيابياً “بالزايد” لا يستدعي ضرب ما تبقى من صورة المقاومة”. وأضاف الجوهري: “تواطؤ “حزب الله” مع الطبقة السياسية خلق رأياً عاماً معارضاً للحزب والأخير تلمّس هذا الأمر ونحن نريد تعددية في الشارع الشيعي وكفانا أحادية”. وتابع: “هذه الانتخابات مطعون فيها من اليوم وأنا أطلب من الرأي العام كلّه مواكبة ما يحصل في بعلبك – الهرمل لأنّه ما عاد يحتمل”.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.