ارتفع سعر البنزين 95 أوكتان 10 آلاف ليرة، وسعر البنزين 98 أوكتان 11 ألف ليرة، وسعر المازوت 18 ألف ليرة، والغاز ألف ليرة، وأصبحت الأسعار كالآتي: بنزين 95 أوكتان 484 ألف ليرة. بنزين 98 أوكتان 495 ألف ليرة. مازوت 589 ألف ليرة. الغاز 359 ألف ليرة. وعزا عضو نقابة اصحاب محطات المحروقات الدكتور جورج البراكس أسباب ارتفاع النفط في بيان إلى أن "مشروعي مقاطعة شراء النفط من روسيا ومنع البواخر الاوروبية من نقل المشتقات النفطية الروسية اللذين يناقشان بين دول الاتحاد الاوروبي بالاضافة الى اعلان وكالة الطاقة الاميركية، عن تراجع مخزون النفط الاستراتيجي الاميركي بما يفوق 1.8 مليون برميل وانخفاض مخزون المشتقات النفطية وبخاصة مادة المازوت، ادت الى قفزة في اسعار النفط عالميا بحيث لامس سعر البرنت 112 دولارا اميركيا خوفا من ازدياد الضغط على الكميات المتوافرة في الاسواق الاخرى حيث ستعمد الدول الاوروبية الى ايجاد المصادر البديلة في ظل تشبث منظمة اوبيك وحلفائها في اوبيك+ على عدم زيادة الانتاج بشكل يريح الاسواق ويخفض الاسعار". أضاف: " إن ارتفاع الاسعار عالميا وثبات سعر صرف الدولار وفقا لمنصة صيرفة التي تؤمن %100 من فاتورة استيراد البنزين على 22600 ليرة نتج عنه ارتفاع في اسعار المحروقات في لبنان. اليوم صدر جدول جديد ارتفعت فيه صفيحة البنزين 10000 ليرة والمازوت ليرة 18000 والغاز 1000 ليرة وزيادة ما يقارب 20 دولارا على كيلوليتر البنزين و36 دولارا على كيلوليتر المازوت المستوردين". وختم معتبرا أن "الحجر الصحي في شنغهاي وفي مدن صينية أخرى جراء فيروس كورونا، لا يزال يحد من ارتفاع اسعار النفط العالمية". ورأى ممثل موزعي المحروقات فادي ابو شقرا في حديث إلى "الوكالة الوطنية للاعلام" ان "سبب ارتفاع اسعار المحروقات اليوم هو ارتفاع سعر برميل النفط من 104 دولارات الى 111 دولارا بالاضافة الى ارتفاع سعر الصرف من 26500 الى 26900". وتمنى على "المصارف ومصرف لبنان تسهيل أمور معاملات الاستيراد على منصة صيرفة كي تبقى مادة البنزين متوافرة في الاسواق، خصوصا في فترة الانتخابات النيابية تفاديا لاي اشكال في تأمين هذه المادة".
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.