اعتبر رئيس التيار الوطني الحر أنّ الانتصار في بناء الدولة، وقال " كانوا ينتظرون تحولنا الى جثة سياسية" .
الثلاثاء ١٧ مايو ٢٠٢٢
أعلن النائب جبران باسيل أن لدى التيار الوطني الحر الكتلة والتكتل الاكبر في المجلس النيابي، معتبراً ان أهم من الانتصار في الانتخابات هو الانتصار في بناء الدولة وكثيرين كانوا ينتظرون سقوطنا وتحولنا الى جثة سياسية لكن النتيجة اننا "كنا وبقينا". وفي مؤتمر صحافي، أكد باسيل اننا "لا نعيش على الحقد والكراهية والانتخابات وسيلة لتجديد ثقة الناس بنا ومستعدون للعمل مع الجميع فنحن متصالحون مع ذاتنا واصلاحيون ونفكر بناء على اقتراح احد الزملاء باعادة تسمية تكتلنا "التغيير والاصلاح". وقال: "لا يحسبنا احد على اي محور في الداخل والخارج فنحن نستطيع ان نكون صلة وصل بما يحقق مصلحة لبنان". وأشار باسيل الى أن "الانتخابات حصلت في موعدها وهذه مناسبة ليمسح البعض كذبهم المتعلق بأننا نريد تأجيلها"، مؤكداً ان "خبرية "التكنوقراط" في الحكومة "باي باي" فهناك شرعية شعبية يجب الاعتراف بها بغض النظر اين سنكون".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.