أكدّ مستشار رئيس الجمهورية العماد ميشال عون, الوزير السابق سليم جريصاتي،أنّ الرئيس عون سيغادر قصر بعبدا في نهاية ولايته.
الإثنين ٢٣ مايو ٢٠٢٢
أعلن مستشار رئيس الجمهورية العماد ميشال عون, الوزير السابق سليم جريصاتي أنّ "الرئيس ميشال عون سيغادر قصر بعبدا منتصف ليل 31 تشرين أول المقبل، أي عند انتهاء ولايته الدستورية". وفي حديث لقناة "الميادين"، أكّد جريصاتي إنّ "كل كلام آخر يُقال من منبر بعبدا أو من خارجه في غير هذا الإطار، يُسأل عنه صاحبه". واضاف: رئيس الجمهورية يتقيد بأحكام الدستور بعد أن أقسم عليه، والرئيس خارج أي استهداف يتعلق بالموضوع الدستوري وسيبقى على عهده". وإذا تعذر لأي سبب انتخاب رئيس جديد، تتولى الحكومة إدارة البلاد في المرحلة الانتقالية. وتابع: إذا تعذر أيضاً في أسوأ الاحتمالات تشكيل حكومة جديدة بعد الانتخابات النيابية، تناط الأمور بعد 31 تشرين الأول بحكومة تصريف الأعمال، ولو أنها ستكون مقيدة الصلاحيات.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.