صدر جدول أسعار المحروقات عن وزارة الطاقة والمياه – المديرية العامة للنفط صباح اليوم، وباتت وفق الشكل الآتي: – صفيحة البنزين 95 أوكتان: 588000 (+32000) – صفيحة البنزين 98 أوكتان: 599000 (+32000) – المازوت: 681000 (+3000) – الغاز: 416000 (+10000) واعرب ممثل موزعي المحروقات فادي ابو شقرا عن "استيائه لما تشهده اسعار المحروقات من ارتفاع كبير بعد صدور جدول الاسعار اليوم"، وقال: "كفى ظلما للشعب الذي يتحمل وحده نتيجة ارتفاع سعر صرف الدولار الذي ينعكس على ارتفاع الاسعار ولا سيما أسعار المحروقات"، ورأى أن "أسعار المحروقات تأكل الاخضر واليابس اذ انها تنعكس على اسعار السلع كافة". وناشد في حديث إلى "الوكالة الوطنية للاعلام"، "المسؤولين والقيمين في الدولة اللبنانية التدخل لوضع حد لارتفاع سعر الصرف"، معتبرا أن "المواطن لم يعد له القدرة على تحمل الاعباء المعيشية والمالية التي انهكت كاهله في ظل تراجع قدرته الشرائية وسط الازمات المتتالية التي تجعله غير قادر على تأمين لقمة عيشه، كالخبز و الدواء والاستشفاء والتعليم وغيرها من الامور الحياتية".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.