أحيا القطاع الخاص منتدى جمع نخبة المنتجين فيه والطامحين الى فتح ثغرة في الواقع اللبناني المأزوم.
الأربعاء ٢٥ مايو ٢٠٢٢
أقامت "شبكة القطاع الخاص اللبناني"، منتدى The Network، تحت شعار "Save today build tomorrow"، للإعلان عن الشروط المطلوبة والتي توافق عليها المعنيّون في القطاع، لإنقاذ القطاع ونموّه، بمشاركة أصحاب الأعمال والمديرين التنفيذيين للشركات الخاصة. شارك في المنتدى أصحاب مؤسسات ومستثمرون وخبراء ماليون واقتصاديون وأعضاء في نقابات وجمعيات ومنظّمات محلية تُعنى بالقطاع الخاص. وبرزت في المنتدى مشاركة نواب "التغيير" ونواب آخرون. عشرة نقاط شكّلت ركائز إنقاذ القطاع الخاص ونموّه، شرحها أعضاء الشبكة المتحدّثون في المنتدى: الأمن الاقتصادي، العدالة، الاقتصاد الشرعي، التعافي المالي، الدولة اللامركزية الحديثة، الأمن الغذائي، المنتجات المحلية، الرعاية الصحية، بناء القدرات، والاستدامة. وتخلّل العرض مداخلات من وجوه بارزة في مجالات عديدة في الفن والإعلام والقانون والتجارة والإبداع، لمشاركة تجارب لبنانيين ناجحة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.