دعت وزارة البيئة الى وقف أعمال الحفر فوق مغارة الفقمة في عمشيت.
الأربعاء ١٥ يونيو ٢٠٢٢
صدر عن المكتب الاعلامي لوزير البيئة ناصر ياسين البيان الآتي: "مع استئناف اعمال الحفر فوق المغارة المسماة "مغارة الفقمة" على شاطىء عمشيت، يهم وزارة البيئة التأكيد للناشطين البيئيين انها الوزارة الوحيدة التي تشددت بتطبيق القانون وأوقفت اعمال المشروع سابقاً طالبةً وضع دراسة إدارة بيئية، والتي تقدم بها اصحاب المشروع منذ شهرين تقريباً، لكنها لا تزال قيد الدراسة من قبل فنيي الوزارة، وبالتالي لم نعط اي موافقة على استئناف الاعمال، ما يضع المشكلة الاساسية عند البلدية والسلطات المحلية التي سمحت للمشروع بإستئناف العمل من دون العودة الى وزارة البيئة التي ستطلب اليوم وقف المشروع على أن يقوم خبراء من الوزارة بزيارة ميدانية للموقع من اجل معاينته والاطلاع على الوضع عن كثب".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.