رحبت الولايات المتحدة بالإعلان الصادر، عن التوصل إلى اتفاق بين الحكومات اللبنانية والمصرية والأردنية والسورية لتوفير الطاقة .
الأربعاء ٢٢ يونيو ٢٠٢٢
قالت متحدثة باسم الخارجية الأميركية، فضلت عدم الكشف عن اسمها، إننا “نتطلع إلى مراجعة العقود النهائية وشروط التمويل من الأطراف للتأكد من أن هذه الاتفاقية تتماشى مع سياسة الولايات المتحدة وتعالج أية مخاوف محتملة تتعلق بالعقوبات”. وأضافت، “لم ولن نرفع أو نتنازل عن العقوبات المفروضة على الأسد ونظامه حتى يتم إحراز تقدم حقيقي ودائم نحو حل سياسي، كما أننا نعارض إعادة الإعمار في سوريا في ظل الظروف الحالية، كنا واضحين بهذا الشأن مع شركائنا”. ووقع لبنان وسوريا ومصر، الثلاثاء، اتفاقية لنقل 650 مليون متر مكعب من الغاز سنوياً من مصر إلى لبنان عبر سوريا، وذلك في مراسم أقيمت بوزارة الطاقة اللبنانية في بيروت. وقع لبنان عقدين، الأول لشراء الغاز من مصر، والثاني لنقله عبر الأردن وسوريا إلى لبنان. وتم التوقيع بحضور مديرة عام النفط اللبناني أورور فغالي، ورئيس مجلس إدارة الشركة المصرية القابضة للغاز الطبيعي مجدي جلال، ومدير عام النفط السوري نبيه خرستي، بحسب مراسلة الحرة في بيروت. وتأتي هذه الخطوة وسط معاناة اللبنانيين من أزمة غياب التيار الكهربائي التي انعكست سلبا على جميع القطاعات. وأشار وزير الطاقة في حكومة تصريف الأعمال وليد فياض، في تصريحات سابقة، إلى أن “الوسيط الأميركي في ملف ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل أموس هوكستين، قد وعد في زيارته الأخيرة إلى لبنان بالتوسط لدى البنك الدولي للإسراع في إجراءات تمويل عملية توريد الغاز”. المصدر - الحرة
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.