حذرت وزارة "الصحة" تحذّر من موجة جديدة من كورونا وذكرت بضرورة تلقي اللقاح.
السبت ٢٥ يونيو ٢٠٢٢
صدر عن اللجنة التنفيذية للقاح كورونا في وزارة الصحة العامة البيان الآتي: "نحن أمام موجة جديدة لفيروس كورونا، من المتوقع ان تكون اكثر عدوى واسرع انتشاراً، وفق ما تشير ارقام الاصابات في لبنان، كما في باقي دول العالم، حيث سجل عدّاد كورونا ارتفاعاً مقلقاً في عدد الاصابات وفي فترة زمنية وجيزة. وبناءً عليه عقدت اللجنة التنفيذية للقاح كورونا اجتماعاً طارئاً بحثت فيه آخر المستجدات الوبائية، وصدرت عنها التوصيات الآتية: - تشدد اللجنة التنفيذية على ضرورة تلقي لقاح كورونا في أسرع وقت ممكن، خصوصاً ان نسبة الملقحين ما زالت منخفضة ولا تتعدى الـ45% - يمكن أخذ اللقاح مجاناً، وبغض النظر عن الجرعة (الاولى، او الثانية، او الثالثة، او الرابعة) في أي من مراكز اللقاح الموزعة على جميع الاراضي اللبنانية، من دون موعد مسبق طيلة ايام الاسبوع. - تذكر اللجنة التنفيذية بأن كل الدراسات العلمية والتقارير الصادرة عن منظمة الصحة العالمية تَخلُص الى أن اللقاح يحمي من مضاعفات الفيروس ويجنب المصاب دخول المستشفى ويقلل من الوفيات. ختاماً تذكر اللجنة التنفيذية بالمعايير التي تعتمدها وزارة الصحة لاخذ جرعات اللقاح وهي: ١- الجرعة الاولى متاحة لجميع من تخطت أعمارهم الخمس سنوات . ٢- الجرعة الثانية متاحة لجميع من مر على تلقيهم الجرعة الاولى ثلاثة أسابيع . ٣- الجرعة الثالثة متاحة لجميع من مر على تلقيهم الجرعة الثانية خمسة أشهر. ٤- الجرعة الرابعة متاحة لجميع من مر على تلقيهم الجرعة الثالثة ستة أشهر".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.