اعلن وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال جوني القرم أن “الفاتورة الجديدة ستطبّق أول تموز.
الثلاثاء ٢٨ يونيو ٢٠٢٢
أشار الوزير القرم الى أن “الفاتورة الجديدة ستطبّق أول تموز وهي تحتسب للخلوي بقسمة الفاتورة الحالية على ٣ وضربها على سعر دولار “صيرفة” ولـ”أوجيرو” ضربها بـ٢.٥ لكنها ستكون أعلى للشركات.” واشار القرم عبر الـ “mtv” الى أن “الخدمة ستتحسن مع رفع الأسعار لكن نعاني من سرقات في القطاع تصل إلى خمسين في الشهر ومن تقنين المولدات الخاصة التي تغذّي بعض أعمدة الاتصال”. واكد ان “التعرفة الجديدة لن تشعل غضبًا في الشارع إذ أنّ الوضع حاليًا يختلف عن السابق والمواطن يدرك الوضع.”
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.