أطلقت سيني كارافان نشاطها الصيفي لهذا الموسم كتجربة سينمائية معمّمة على المناطق.
السبت ٣٠ يوليو ٢٠٢٢
تقدم سيني كاراڤان فرصة للاسترخاء والودية وتجربة سينمائية على الشاشة الكبيرة في القرى اللبنانية حيث لا يمكن للجمهور الوصول إليها. تجد هذه المبادرة أهمية كبيرة في ظل الظروف الراهنة وبعد حوالي 3 سنوات من الأزمة الصحية والاقتصادية، حيث لم يكن لدى المواطنين وخاصة الأطفال فرصة للترفيه. وفي هذا الإطار، توفر "سيني كارافان" التابعة للمركز الفرنسي في لبنان عروضاً مجانية للأفلام تناسب كافة الفئات والأعمار في الهواء الطلق في مناطق مختلفة في لبنان طوال شهر آب، وذلك بفضل مشاركة كافة المراكز الفرنسية الموزعة في المناطق اللبنانية بالإضافة إلى تعاون البلديات والجمعيات المحلية. منذ العام 2009، قدمت "سيني كاراڤان" أكثر من 70 فيلمًا فرنسيًا ولبنانيًا، و300 عرضًا في أكثر من 100 قرية، وأتاحت الفرصة لآلاف المتفرجين المنتشرين في جميع المناطق اللبنانية. في العام 2022، ستنطلق سيني كاراڤان في 3 آب من زحلة لتتوقف في 16 قرية لبنانية ولتنهي رحلتها في 31 آب في عاليه. كما في كل عام، الأفلام المعروضة هي أفلام حديثة. يتضمن البرنامج لهذا الصيف: "ألين" لفاليري لوميرسييه (التي حصل على سيزار لأفضل ممثلة عن أدائها) و"ميستر" لدينيس إمبرت. تعرض جميع الأفلام في تمام الساعة 8 مساءً، باللغة الفرنسية مع ترجمة إلى العربية أو الإنجليزية.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.