تراجعت أسعار المحروقات في الأسواق اللبنانية في ظل استمرار الدعم.
الجمعة ٢٦ أغسطس ٢٠٢٢
سجّل جدول تركيب أسعار المحروقات الصادر اليوم عن وزارة الطاقة والمياه - المديرية العامة للنفط، انخفاضاً في سعر صفيحة البنزين بنَوعَيه بـ8 آلاف ليرة لبنانية، وفي سعر المازوت بـ1000 ليرة، والغاز 5 آلاف. وجاءت الأسعار على الشكل الآتي: - البنزين 95 أوكتان: 584000 ليرة لبنانية. - البنزين 98 أوكتان: 597000 ليرة لبنانية. - المازوت: 709000 ليرة لبنانية. الغاز: 330000 ليرة لبنانية. وفي معرض شرحه للجدول، أوضح عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات جورج البراكس في تصريح، أن "مصرف لبنان لا يزال يطبّق في عملية استيراد البنزين، معادلة %55 وفق سعر صرف "صيرفة" و%45 غير مدعوم، فيما سعر صرف الدولار وفقاً لمنصة صيرفة لم يتغير وثبت على 27200 ليرة. اما سعر صرف الدولار المعتمد في الجدول لاستيراد %45 من البنزين والمازوت والغاز والمحتسب وفقاً لاسعار الاسواق الحرة الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقداً، فتراجع 700 ليرة من 34100 الى 33400 ليرة". أضاف: وعليه، انخفضت صفيحة البنزين 95 اوكتان 8000 ليرة لتصبح 584000 ليرة نتيجة المعادلة بين تراجع سعر الكيلوليتر المستورد اقل من دولارين، مقابل ثبات سعر الدولار في صيرفة وتراجعه في السوق الموازية. اما صفيحة المازوت فانخفضت 1000 ليرة لتصبح 709000 ليرة، نتيجة ارتفاع ثمن الكيلوليتر المستورد 19 دولاراً، مقابل تراجع سعر صرف الدولار وفقاً للسوق الموازية 700 ليرة، اما قارورة الغاز فاخفض سعرها 5000 ليرة لتصبح بـ330000 ليرة.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.