نفت إدارة شركة "الوردية ش.م.ل" المعلومات المتداولة عن إقفال محطات البنزين الاثنين.
الأحد ٢٨ أغسطس ٢٠٢٢
تعليقاً على المعلومات المتداولة أن "الشركات المستوردة للنفط أبلغت المحطات أنها ستُقفل غداً من دون إعلان السبب، ولن تسلّم المحروقات"، نفت إدارة شركة "الوردية ش.م.ل" هذه المعلومات، وأكدت لـ"المركزية" أن "الشركات المستوردة كافة ستسلّم مادة البنزين فور صدور جدول تركيب الأسعار عن وزارة الطاقة والمياه". صدر عن تجمّع الشركات المستوردة للنّفط (APIC) البيان التالي: " ورد في بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي خبرا مفاده ان "الشركات المستوردة للنفط اعلمت المحطات انها ستقفل غدا ولن تسلّم المحروقات". إنّ تجمّع الشّركات المستوردة للنفط ينفي هذا الخبر، ويُطمئن المواطنين انّ غالبية الشركات ستسلّم مادتيّ البنزين والمازوت يوم غد الاثنين الواقع في ٢٩ آب ٢٠٢٢ كالمعتاد فور صدور جدول تركيب الأسعار. اما في ما خصّ إقفال بعض الشركات، فهذا أمر يعود الى أعمال الصّيانة، أو الى نفاذ البضاعة، وهذه الشركات تنتظر بواخر خلال الساعات الثماني والأربعين المقبلة".
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.