فاز منتخب لبنان على الهند بنتيجة مشرفة أهلته لنهائيات بطولة العالم.
الإثنين ٢٩ أغسطس ٢٠٢٢
تأهل منتخب لبنان للرجال في كرة السلة لنهائيات بطولة العالم التي تستضيفها خمسة مدن السنة المقبلة في الفيليبين واليابان واندونيسيا، بفوزه على مضيفه المنتخب الهندي 95 - 63 (الاشواط 27 - 17، 49 - 29، 71 - 42، 95 - 63) في المباراة التي أجريت بينهما بعد ظهر اليوم في ختام النافذة الرابعة. وهذه المرة الرابعة يتأهل فيها لبنان لنهائيات بطولة العالم بعد 2002 و 2006 و 2010، علنا انه شارك في النهائيات الاخيرة ببطاقة دعوة خاصة "وايلد كارد"، بعدما سبق له التأهل مرتين من بوابة بطولة آسيا في 2001 و 2005، وقد حل وصيفا للصين وقتذاك في شانغهاي والدوحة على التوالي، قبل تغيير نظام التأهل لبطولة العالم. بعد إعلان النتيجة، توالت التغريدات المهنئة منتخب الأرز بتأهله.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.