تتقاطع المعلومات عند الاقتراب من تشكيل الحكومة من خلال تعويم الحالية.
الأحد ١٨ سبتمبر ٢٠٢٢
المحرر السيادي- تقدمت التسريبات الإعلامية الإيجابية بشأن تشكيل الحكومة في أيام.
وافتتح الإيجابيات الرئيس المكلف نجيب ميقاتي واعدا من قصر بعبدا بالتشكيل بعد عودته من الخارج.
في آخر التسريبات تعويم الحكومة الحالية مع تعديلات بسيطة، منها الاتفاق على استبدال وزيري المالية والمهجرين، ولايزال تبديل وزير الاقتصاد محل تشاور.
وكان الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أعطى إشارات التشكيل كضرورة في المرحلة الحالية، وفي حال حدوثه نهاية هذا الشهرفإنّه يشكل محطة مهمة في تحصين الجبهة الداخلية دستوريا في حال دخل لبنان في مرحلة الشغور الرئاسي في ظل البحث عن تسوية داخلية بمظلة خارجية كحتمية لانتخاب رئيس للجمهورية في مجلس النواب المكوّن من مروحة من الأقليات.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.