سجل لبنان حتى الآن وفي شكل تراكمي عن 220 حالة إصابة وخمس وفيات.
الخميس ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٢
رصد لبنان أول إصابة بالكوليرا مطلع تشرين الأول، في أول عودة لظهور المرض البكتيري في 30 عاما وتتركّز الاصابات في مخيمات اللاجئين السوريين. وفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن لبنان هو الحلقة الأحدث ضمن سلسلة من تفشي المرض بدأت في أفغانستان في حزيران، ثم امتدت إلى باكستان وإيران والعراق وسوريا. وفي سوريا نفسها تم تسجيل أكثر من 13 ألف حالة مشتبه بها، و60 وفاة حسبما ذكر مكتب منظمة أطباء بلا حدود في سوريا. وبحسب وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال في لبنان فراس الأبيض فإن معظم حالات الكوليرا هي في المخيمات، التي يسكنها نحو مليون سوري لجأوا إلى لبنان على مدار العقد الماضي هربا من الصراع في وطنهم. وأشار إلى أن جزءا من المشكلة سببه الأزمة الاقتصادية المستمرة منذ ثلاث سنوات. فالمياه في خطوط الأنابيب العامة في لبنان، ليس فقط الموجودة في المخيمات، غير صالحة للشرب دون معالجة. وفي ظل استنزاف الموارد المالية للدولة بسبب الركود، فإنه لا يوجد وقود كاف لتشغيل محطات تنقية المياه التابعة للحكومة. وقال الأبيض إن المياه الراكدة تتلوث بسهولة بينما تواجه الأسر نقصا في الإمدادات. وينتقل مرض الكوليرا عادة من خلال المياه أو الطعام أو مياه الصرف الصحي الملوثة. ويمكن أن يسبب إسهالا وجفافا شديدين، مما قد يؤدي إلى الوفاة إذا لم يحدث تدخل علاجي.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.