ارتفع اليوم سعر صفيحة البنزين 95 و98 أوكتان 34 ألف ليرة وصفيحة المازوت 22 ألف ليرة وقارورة الغاز 10 آلاف ليرة. وأصبحت الاسعار كالآتي: البنزين 95 أوكتان 777000 ليرة. البنزين 98 أوكتان 794000 ليرة. المازوت 879000 ليرة. الغاز 437000 ليرة. وعزا عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات جورج البراكس ارتفاع الأسعار إلى "ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق الموازية 1100 ليرة، حيث تم احتساب الجدول على أساس سعر صرف 39100 ليرة فيما الجدول السابق اعتمد سعر 38000 ألف. كما ارتفع كيلوليتر البنزين المستورَد 15،36 دولاراً. في حين تراجع سعر كيلو ليتر المازوت المستورَد 1،80 دولار".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.