وقعت إسرائيل اتفاقا مبدئيا مع شركتي توتال إنرجيز وإيني يتيح لهما البدء في التنقيب عن الغاز الطبيعي في إطار اتفاق تاريخي لترسيم الحدود البحرية مع لبنان.
الثلاثاء ١٥ نوفمبر ٢٠٢٢
قال ليئور شيلات، المدير العام لوزارة الطاقة الإسرائيلية، إن الاتفاق مع شركتي توتال إنرجيز وإيني "سيسمح بتطوير خزان غاز عابر للحدود بين بلدين عدوين، وهو حدث غير عادي في سوق الطاقة العالمية". وأعلنت وزارة الطاقة أنه سيتم التوقيع على ترتيب نهائي أكثر تفصيلا إذا تم اكتشاف كميات تجارية. وأبرم القادة اللبنانيون والإسرائيليون الشهر الماضي اتفاق ترسيم الحدود البحرية بوساطة أمريكية. وانصب التركيز في الاتفاق على تسوية نزاع حول حقل غاز محتمل في القطاع التاسع (البلوك 9) البحري اللبناني الذي يمتد إلى المياه الإسرائيلية. وتشغل توتال إنرجيز القطاع وتبلغ حصتها 60 بالمئة، في حين تبلغ حصة إيني 40 بالمئة. وذكرت توتال إنرجيز يوم الثلاثاء "سيبدأ شركاء القطاع 9 في استكشاف احتمال محدد بالفعل والذي قد يمتد في كل من القطاع 9 وفي المياه الإسرائيلية جنوبي خط الحدود البحري الذي تم تحديده مؤخرا". المصدر: وكالة رويترز
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟