سجل المنتخب السعودي انتصارا نوعيا على الارجنتين في مباراة تاريخية.
الثلاثاء ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢
حقق المنتخب السعودي مفاجأة من العيار الثقيل، بعدما ألحق خسارة مدوية بنظيره الأرجنتيني (2-1)، الذي يُعد من أبرز المرشّحين لإحراز لقب كأس العالم 2022، بقيادة نجمه ليونيل ميسي، وذلك في استاد لوسيل، ضمن منافسات الجولة الأولى من المجموعة الثالثة. وسجّل للسعودية صالح الشهري في الدقيقة 49 وسالم الدوسري (53)، بينما سجّل للأرجنتين ليونيل ميسي من ركلة جزاء (10). وكان المنتخب الأرجنتيني الطرف الأفضل في الشوط الأول، حيث ألغى الحكم ثلاثة أهداف له بداعي التسلل، فيما انتفض ممثل العرب في الشوط الثاني وأدرك التعادل قبل أن يخطف الهدف الثاني بتسديدة رائعة من الدوسري.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.