أثار النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا قلق الجماهير البرازيلية وعشاق كرة القدم عموماً، بعد مباراة صربيا.
الجمعة ٢٥ نوفمبر ٢٠٢٢
دشّن منتخب البرازيل مشاركته بكأس العالم 2022 في قطر بفوز مستحق على نظيره الصربي، بنتيجة 2-0، في المباراة التي أقيمت على ملعب لوسيل. وتعرض نيمار لمضايقات وخشونة مفرطة من لاعبي المنتخب الصربي في أكثر من لقطة، وكان آخرها من المدافع نيكولا ميلنكوفيتش. وتدخّل ميلنكوفيتش بطريقة قوية على كاحل نيمار، الذي سقط على الأرض متألماً، ثم خرج من الملعب مستبدلاً في الدقيقة الـ80، تاركاً مكانه لزميله أنتوني. وظهر نيمار وهو يبكي على مقاعد البدلاء، كما غطى وجهه بقميص البرازيل، وهو الأمر الذي تسبب بقلق أنصار "راقصي السامبا". وبعد نهاية المباراة، وثّق مقطع فيديو آخَر خروج نيمار من ملعب لوسيل وهو يعرج، لكنه كان يمشي دون استخدام عكازين. في هذه الأثناء نقلت قناة الكأس القطرية عن أطباء المنتخب البرازيلي، قولهم إن إصابة نيمار هي عبارة عن التواء بالكاحل. وأكد الأطباء أن نيمار سيخضع لفحوصات طبية إضافية، وأن عليهم انتظار الساعات الأربع والعشرين القادمة، للوقوف على مدى خطورة الإصابة، وفق القناة القطرية. وأعادت هذه اللقطات إلى الأذهان الإصابة الخطيرة التي تعرض لها نيمار خلال مونديال البرازيل 2014، في مباراة ربع النهائي. وغاب نيمار بسبب تلك الإصابة عن مباراة منتخب بلاده في نصف النهائي، والتي خسرها "السامبا" من ألمانيا بنتيجة تاريخية ساحقة، وصلت إلى 7-1. ويأمل أنصار البرازيل أن تمر الساعات القادمة بسلام، وأن يتمكن نيمار من المشاركة مع زملائه في المواعيد القادمة. فوز البرازيل على صربيا: وأهدى ريتشارليسون، مهاجم توتنهام هوتسبير، منتخب البرازيل فوزه الأول في مونديال قطر، بعدما سجل هدف السامبا في الدقيقتين الثانية والستين، والثالثة والسبعين. ويلعب منتخب البرازيل أمام نظيره السويسري يوم الإثنين 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2022 على ملعب 974 ضمن الجولة الثانية، على أن يختتم الدور الأول بمواجهة الكاميرون يوم 2 ديسمبر/كانون الأول 2022، على ملعب لوسيل.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.