نفى حزب الله مزاعم موقع اسرائيلي عن تدهور صحة أمينه العام السيد حسن نصرالله.
الإثنين ٠٢ يناير ٢٠٢٣
نفى نجل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله جواد نصرالله جميع الشائعات حول الحالة الصحية الحرجة لوالده، اضافةً الى المعلومات حول فقدان الأخير لوعيه. وأكّد في تغريدة عبر تويتر انه "تكلّم مع والده اليوم منذ قليل"، رداً على موقع "حدشوت حموت" العبري الذي نشر خبراً زعم فيه ان "نصرالله في وضع صحي حرج، وان بحسب التقرير فهو مصاب بالانفلونزا أو كورونا، وهو فاقد للوعي ويتواجد على أجهزة التنفس". كما نفى مصدر مطلع في حزب الله “الشائعات التي نشرتها بعض وسائل الإعلام حول صحة الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله”، مؤكداً أنه “في صحة كاملة ويتماثل للشفاء بعد إصابته بالإنفلونزا”. وذكر المصدر في تصريح لمكتب وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء في لبنان، أن “ما حصل له هو إصابة بفيروس إنفلونزا مما تسبب بمشاكل في صوته وصعب عليه إلقاء الخطاب الذي كان مقرراً الجمعة الماضي”. وشدد المصدر على أن “نصرالله سيلقي خطاباً في الذكرى السنوية الثالثة لمقتل قاسم سليماني ورفاقه الثلاثاء المقبل”. المصدر:المركزية
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.