تفوقت أم كلثوم على مايكل جاكسون وإلتون جون ضمن أفضل 200 مطرب في التاريخ.
الثلاثاء ٠٣ يناير ٢٠٢٣
حلّت المطربة المصرية أم كلثوم، المشهورة بلقب "كوكب الشرق"، في المركز 61، ضمن قائمة أفضل 200 مطرب في التاريخ، وفق قائمة نشرتها مجلة "Rolling Stone" وتضمنت أهم الفنانين في العالم. حسب القائمة التي نشرتها المجلة الأمريكية، فإن أم كلثوم كانت الفنانة العربية الوحيدة في اللائحة، كما أنها تفوقت على مجموعة من كبار الفنانين في التاريخ مثل مايكل جاكسون وبيلي أيليش وريانا،وتفوقت على إيمي واينهاوس، وبوب مارلي، وإلتون جون، وستيفي نيكس، وجورج مايكل. تمت الاختيارات من قبل نقاد الموسيقى بناءً على الأصالة والتأثير وعمق الأعمال المقدمة ومدى التنوع الموسيقي فأوضحت معدّة المقال أن القائمة ليست عن أفضل الأصوات بل أفضل المطربين، وفق ما ذكرته المجلة الأمريكية. كتب الناقد ويل هيرميس عن صوت كوكب الشرق: "أم كلثوم لا يوجد مثيل لها في الغرب، فهي قد مثلت روح العالم العربي لمدة عقود، ولا تزال تمثلها حتى الآن إلى حد ما". أضاف: "لديها صوت رنان فعال ينقل نطاقاً عاطفياً خاطفاً للأنفاس في أغانيها المعقدة التي تستمر بسهولة لمدة ساعة، بينما جمعت حشوداً من الجماهير وكأنها واعظ حماسي". وأشار إلى "نزول الملايين في شوارع القاهرة حداداً على موتها عام 1975، وبينما تأثيرها على المطربين العرب لا يحصى فقد تجاوز العالم العربي أيضاً". وصفها المغني الأمريكي بوب ديلان بالعظيمة، واستعانت بيونسيه بأغنية "إنت عمري" في فقرة الرقص الخاصة بها في حفلاتها بعام 2016. قال المغني البريطاني روبرت بلانت: "عندما سمعت أم كلثوم لأول مرة وهي تنزل على السلم الموسيقي وتنتهي بنغمة جميلة، لم أستطع حتى أن أتصور الغناء.. كان أمراً صعباً جداً، وكأن شخصاً ما قد وضع ثقباً في جدار فهمي للغناء".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.