تراجعت أسعار المحروقات في التسعيرة الجديدة في بداية العام الجديد.
الثلاثاء ٠٣ يناير ٢٠٢٣
لحظ جدول تركيب أسعار المشتقات النفطية الصادرة اليوم عن وزارة الطاقة والمياه - المديرية العامة للنفط، تراجعاً في سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 13000 ليرة و98 أوكتان 14000 ليرة، وصفيحة المازوت 17000 ليرة، وقارورة الغاز 26000 ليرة. وأصبحت الأسعار على النحو الآتي: - البنزين 95 أوكتان: 696000 ليرة لبنانية. - البنزين 98 أوكتان: 715000 ليرة لبنانية. - المازوت: 773000 ليرة لبنانية. الغاز: 440000 ليرة لبنانية. وتعليقاً على الجدول، قال عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات جورج البراكس: صدر اليوم جدول جديد لتركيب اسعار المحروقات مع تراجع في سعر صرف الدولار 2100 ليرة بحيث احتسب 42100 عوضاَ عن 44200 ليرة في آخر جدول من العام الفائت. لكن ارتفاع اسعار المحروقات المستوردة خفف من حجم انخفاض الاسعار للمستهلك لان سعر الالف ليتر بنزين ارتفع ما يقارب 21.65 دولاراً والمازوت 23.15 دولاراً.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.