استغل لويس فيتون أغنية “بسبوس عاشق بسّة” في عرض الأزياء العالمي.
السبت ٢١ يناير ٢٠٢٣
بعيداً عن الملابس الرجاليّة المجنونة التي تمّ عرضها، فاجأ عرض "لويس فيتون" ضمن أسبوع الموضة لمجموعة خريف وشتاء 2023، الحضورَ والمتابعين بتشغيل أغنية عربيّة مثيرة للجدل خلال العرض. ونشر حساب إنستغرام موقع Elle بالعربي مقطعاً مصوراً من العرض، يظهر به العارضون وهم يتفاعلون ويرقصون على أنغام أغنية "بسبوس عاشق بسَّة"، وذلك في الدقيقة 12:30 من عمر العرض الذي يمتد لنحو 22 دقيقة. ومن بين الأشخاص الذين تفاعلوا ورقصوا مع الأغنية كان مغني الراب والراقص الكوري الجنوبي جونغ هوسوك المعروف باسم "جايهوب"، إضافة إلى المغنية وكاتبة الأغاني الإسبانية "روزاليا". وأغنية "بسبوس عاشق بسَّة" التي عُرضت كانت من غناء المؤدية زيزو الأحمر، وألحان اللبناني حيدر زعيتر، وهي أغنية من التراث السوري، يُقال إنّ أول مَن قدَّمها كان المطرب الشعبي السوري حسام اللباد، وذلك على سبيل الدعابة في إحدى حفلاته الفنية، قبل أن تأخذ صدى كبيراً، ليقدمها فيما بعد أيضاً كل من المغني الأردني رائد كشكوش، والسورية سارية السواس.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.