أعلن الجيش الأمريكي القبض على عضوين من الدولة الإسلامية في سوريا.
الإثنين ٢٣ يناير ٢٠٢٣
قالت القيادة المركزية للجيش الأمريكي في بيا إن قواتها ألقت القبض على اثنين من أعضاء تنظيم الدولة الإسلامية خلال هجوم جوي وبري في شرق سوريا. وقال الكولونيل جو بوتشينو المتحدث باسم القيادة المركزية إن الهجوم وقع يوم السبت، مضيفا أن أحد المدنيين أصيب "بجروح طفيفة" أثناء الهجوم وعولج في منشأة طبية قريبة قبل أن يُطلق سراحه ليعود لأسرته. ولم يُكشف عن تفاصيل أخرى تذكر عن هذا الهجوم. وأشارت القيادة المركزية إلى وجود "قوات شريكة"، وهو تعبير استخدمته في الماضي للإشارة إلى قوات سوريا الديمقراطية، الجماعة الكردية السورية المسلحة التي ساعدت الولايات المتحدة وحلفائها في إلحاق الهزيمة بتنظيم الدولة الإسلامية. ولم ترد القيادة المركزية حتى الآن على رسالة طلبا للمزيد من المعلومات عن الهجوم. المصدر: رويترز
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.