شدد وزير الداخلية بسام مولوي على إجراء الانتخابات البلدية في موعدها.
الثلاثاء ٠٧ فبراير ٢٠٢٣
أكد وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي، في مؤتمر صحفي من بكركي، أنّ “الأمن في لبنان جيّد وأكثر من مقبول ومتماسك، بالرغم من الظروف الصعبة”. وأعلن مولوي بعد لقائه البطريرك الراعي أنه وضعه في جو تحضيرات الانتخابات البلدية، وقال له إنه سيدعو في نيسان المقبل الهيئات الناخبة، وهذا الأمر ليس سياسيًا بل قانونيًا والناس بحاجة إلى المجالس البلدية، ونحن نحترم المواعيد الدستورية لتكون كل الاستحقاقات في وقتها. وردًا على سؤال عن تأجيل الانتخابات البلدية، شدد مولوي على أنه “ليس لدي نية في تأجيل الانتخابات البلدية، ولن أطرح هذا الأمر في مجلس الوزراء، ولست بحاجة إلى الاعتمادات قبل شهر نيسان”. أكد أنه لا يتدخل في القضاء ولا يعطي رأيه بالقضاء، موضحاً أنه كان في السعودية من أجل أداء العمرة وكانت زيارة دينية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.