تفقد الرئيس بشار الاسد وزوجته مصابي زلزال سوريا.
الجمعة ١٠ فبراير ٢٠٢٣
أعلنت الرئاسة السورية يوم الجمعة أن الرئيس بشار الأسد زار مستشفى حلب الجامعي، في أول زيارة معلنة إلى المناطق التي ضربها الزلزال. ونشرت الرئاسة صورا للأسد وزوجته خلال زيارة مصابين جراء الزلزال المدمر الذي أودى بحياة الآلاف. وقالت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يوم الخميس إنها ستقدم مساعدات إنسانية عاجلة لتركيا وسوريا بقيمة 85 مليون دولار في أعقاب الهزات الأرضية المدمرة التي ضربت المنطقة هذا الأسبوع. وقالت الوكالة في بيان "تقدم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إمدادات طارئة من الأغذية والمأوى للاجئين والنازحين حديثا وإمدادات شتوية لمساعدة العائلات على مواجهة البرد، وخدمات الرعاية الصحية الضرورية لتوفير الدعم في مواجهة الصدمات، ومياه الشرب الآمنة للوقاية من الأمراض، ومساعدات خاصة بالنظافة والصرف الصحي للحفاظ على سلامة الناس وصحتهم".
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.