دخلت الاحتجاجات الحاشدة على الإصلاح القضائي في إسرائيل أسبوعها العاشر.
الأحد ١٢ مارس ٢٠٢٣
احتشد الإسرائيليون في شوارع المدن في مظاهرات خرجت على مستوى إسرائيل ودخلت أسبوعها العاشر للاحتجاج على خطط الحكومة اليمينية المتشددة للحد من سلطات المحكمة العليا، والتي يعتبرها منتقدوها تهديدا لاستقلال القضاء. ويتمتع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يقول إن هدفه هو تحقيق التوازن بين فروع الحكومة، بأغلبية برلمانية مع حلفائه الدينيين والقوميين في الائتلاف الحاكم. ومع اقتراب التصديق على الإصلاحات، تصاعدت حدة الاحتجاجات. وتراجعت قيمة الشيقل، وهدد بعض جنود الاحتياط بعدم الاستجابة لأوامر الاستدعاء. ودعا الرئيس إسحق هرتسوج إلى تأجيل الإصلاح وإجراء حوار. وكانت الاحتجاجات سلمية في الغالب، لكن رويترز شهدت وقوع بعض الإصابات والاعتقالات بين المتظاهرين عندما تحركت الشرطة لصد محاولات لعرقلة حركة المرور. وأصدر قائد الشرطة، المفتش العام يعقوب شبتاي، إعلانا نادرا بثه التلفزيون تراجع فيه عن خطط لنقل قائد شرطة تل أبيب إلى منصب آخر، وهي الخطوة التي خشي البعض أن تنذر بخطط لقمع أشد للاحتجاجات. وقال شبتاي إن نقله، الذي بات مؤجلا الآن، جزء من تنقل وظيفي مقرر سلفا، مضيفا أن الشرطة ستواصل حماية المظاهرات التي تلتزم بالحدود القانونية و"لن تخضع لأي ضغط سياسي في هذا الصدد". ويقول نتنياهو، الذي عاد رئيسا للوزراء لفترة سادسة في أواخر ديسمبر كانون الأول، إن المظاهرات تهدف للإطاحة به. وهو يحاكم في ثلاث قضايا فساد وينفي ارتكاب أي مخالفات. وقالت المتظاهرة ميري لاهات (63 عاما) "أنا هنا للاحتجاج على الإصلاح في القانون وللاحتجاج على رئيس وزرائنا الذي نسميه ’وزير الجريمة’".
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.