طلبت المحكمة الدولية من لبنان توقيف قتلة الرئيس رفيق الحريري.
الثلاثاء ١٤ مارس ٢٠٢٣
طلبت غرفة الاستئناف في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، من القضاء اللبناني تنفيذ خلاصات الأحكام ومذكرات التوقيف الغيابية الصادرة عنها بحق أربعة من كوادر أمن حزب الله. ودعت إلى توقيف كلّ من: سليم جميل عياش، حسن حبيب مرعي، حسين حسن عيسى وأسد حسن صبرا، الذين أدانتهم المحكمة بالتدخل عمل الإرهابي الذي وقع في 14 شباط 2005 وأسفر عن قتل رئيس حكومة لبنان رفيق الحريري و21 آخرين. وكلّفت المحكمة السلطات اللبنانية بالقبض على الأشخاص المذكورين وتسليمها إياهم، كما طلبت من رئيس قلم المحكمة تزويد حكومة هولندا بنسخة مصدقة عن الحكم، وأذنت للمدعي العام لديها بأن يطلب من الأمانة العامة لمنظمة الأنتربول أن تصدر نشراتها بما خص هؤلاء لتصبح صالحة لتنفيذ كمذكرات توقيف دولية. وسارعت النيابة العامة التمييزية في لبنان، إلى تعليق هذه الأحكام ومذكرات التوقيف على اللوحة الخاصة بها لتبليغ الأحكام عند مدخلها الرئيسي، وأكد مصدر ومطلع لـ "هنا لبنان"، أن النيابة التمييزية قررت إبلاغ هؤلاء لصقاً بعد تعذّر القبض عليهم. وأشار إلى أن القوى الأمنية نفذت مداهمات في أماكن إقامة هؤلاء في ضاحية بيروت الجنوبية وفي بلدة شحور في جنوب لبنان، لكن لم يعثر عليهم في هذه العناوين المعرّف عنها.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.