عاد الطيران الحربي الاسرائيلي وشنّ غارة علي مطار حلب.
الأربعاء ٢٢ مارس ٢٠٢٣
أعلنت وزارة الدفاع السورية في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء أن غارة جوية إسرائيلية استهدفت مطار حلب الدولي "ما أدى إلى وقوع بعض الأضرار المادية في المطار". وأوضحت الوزارة استهداف الغارة مطاري حلب الدولي، والنيرب، في حلب. ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق. وتشن إسرائيل منذ سنوات هجمات على ما تصفها بأهداف مرتبطة بإيران في سوريا، حيث تنامى نفوذ طهران منذ أن شرعت في دعم الرئيس بشار الأسد في الحرب الأهلية التي بدأت عام 2011. وأضافت الوزارة في بيان على فيسبوك "نفذ العدو الإسرائيلي عدوانا جويا بعدد من الصواريخ من اتجاه البحر المتوسط غرب اللاذقية حوالي الساعة 3:55 من فجر اليوم". وهذا ثالث هجوم على مطار حلب خلال ستة أشهر.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.