فاز المخرج البريطاني جوناثان غلايزر بالجائزة الكبرى للدورة السادسة والسبعين لمهرجان كان السينمائي، عن فيلمه "ذي زون أو إنترست" .
الأحد ٢٨ مايو ٢٠٢٣
تمثّل الحدث السينمائي بفوز المخرجة الفرنسية جوستين ترييه بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كانّ السينمائي الدولي عن فيلمها "أناتومي أوف إيه فول" (تشريح سقطة) الذي يدور جزء كبير من أحداثه في قاعة المحكمة. أصبحت ترييه ثالث مخرجة تفوز بهذه الجائزة. واستطاعت السينما العربية الفوز بــ 3 جوائز مهمة في مسابقة "نظرة ما"، وهو قسم مخصص لأفلام المخرجين الجُدد، في الدورة الـ76 لمهرجان كان السينمائي في فرنسا، المُقام من 17 حتى 27 مايو/أيار 2023. أول تلك الأفلام هو الفيلم السوداني "وداعاً جوليا" للمخرج محمد كردفاني الذي فاز بجائزة الحرية، وهو من بطولة سيران رياك وإيمان يوسف ونزار جمعة، وهو أول مشاركة سودانية في المهرجان، وتدور أحداثه في الخرطوم خلال السنوات القليلة السابقة لانفصال الجنوب عن الشمال. كما فاز الفيلم المغربي "عصابات" للمخرج كمال لزرق بجائزة لجنة التحكيم، والذي يسرد قصة مؤثرة لوالد وابنه يحاولان التخلص من جثة، مسلطاً الضوء على حكاية عدد من المجرمين. في حين فاز الفيلم المغربي الآخر "كذب أبيض" للمخرجة أسماء المدير على جائزة الإخراج، وهو الفيلم الذي استندت من خلاله مخرجته المغربية إلى وقائع حقيقية من حياتها وحياة المؤلفة، وقد تم التطرق فيه لـ "انتفاضة الخبز" في عام 1981 في الدار البيضاء، التي سال فيها الكثير من الدماء. وشملت القائمة المختارة للمسابقة، التي تسلط الضوء على الأفلام المتميزة ذات القصص غير التقليدية، 20 فيلماً لمخرجين من فرنسا وأستراليا والصين وكندا والأرجنتين وتشيلي وإنجلترا وكوريا الجنوبية والبرتغال والبرازيل ومنغوليا وإيران. وشهدت الدورة السادسة والسبعون لمهرجان كان مشاركات عربية واسعة في مختلف مسابقاته من تونس والمغرب ومصر والسودان والأردن. شهد تاريخ مهرجان كان العديد من الأفلام العربية التي تم تكريمها بعد الفوز بجوائز مرموقة مثل: "الساقية" (سنة 1997): فاز هذا الفيلم المصري بجائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم في المسابقة الرسمية، الفيلم من إخراج يوسف شاهين ويروي قصة امرأة مصرية تحارب الفقر والمشاكل الاجتماعية. "وادي الأرانب" (سنة 2008): تم تكريم هذا الفيلم الفلسطيني المؤثر بجائزة الكاميرا الذهبية لأفضل فيلم في قسم "نظرة ما"، الفيلم من إخراج مايسم بكّور ويروي قصة عائلة فلسطينية تعيش تحت الاحتلال الإسرائيلي. "كفر قليلة" (سنة 2017): حاز هذا الفيلم اللبناني على جائزة المنظمة الأوروبية للتضامن الشابة في فئة "نظرة ما"، والفيلم من إخراج نادين لبكي ويتناول قضايا الطفولة والنزاعات الاجتماعية في لبنان.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.
قرر المجلس الاسلامي الشيعي الأعلى العودة الى اجتماعات دورية لهيئتيه الشرعية والتنفيذية.
يتواصل لبنان مع الموفد الأميركي آموس هوكستين لمعرفة نتائج زيارته تل أبيب.
تتخذ لقاءات الرئيس نبيه بري والموفد الأميركي آموس هوكستين نكهة خاصة من الحفاوة والود.