حسمت الجولة الثانية من الانتخابات التركية فوز الرئيس رجب طيب أردوغان .
الأحد ٢٨ مايو ٢٠٢٣
اعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، الأحد، فوزه بالدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية في تركيا. وقال من على سطح حافلة متوقفة أمام مقر إقامته في اسطنبول وسط حشد من أنصاره "فزت في جولة الإعادة بدعم الشعب وأشكره على التصويت". واضاف: "الشعب حملنا مسؤولية الحكم لخمس سنوات مقبلة". وقد هنأه أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في تغريدة كتب فيها "أخي العزيز رجب طيب إردوغان مبارك لكم الفوز، وأتمنى لك التوفيق في ولايتك الجديدة". وقد تصدر إردوغان، الأحد، نتائج الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية بعد فرز أكثر من 95% من بطاقات الاقتراع، وفقاً لوكالة أنباء الأناضول الرسمية. وحصد إردوغان الذي يحكم تركيا منذ عشرين عاما 52,3 في المئة من الأصوات مقابل 47,7 في المئة لمنافسه كمال كيليتشدار أوغلو، وفق هذه النتائج غير النهائية. في المقابل، ذكرت وكالة أنباء أنكا القريبة من المعارضة أن كيليتشدار أوغلو حصل على 48.19%، وإردوغان على 51.81% بعد إحصاء 96.92% من الأصوات. من جهته، قال رئيس اللجنة العليا للانتخابات في مؤتمر صحافي إن إردوغان يتصدر جولة الإعادة بحصوله على 53.41% من الأصوات بعد إحصاء 75.42% من صناديق الاقتراع.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.