استنفر الجيش في الجنوب ردّاً على تهديدات إسرائيل بإزالة خيمة على الحدود.
الخميس ٠١ يونيو ٢٠٢٣
أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام" في حاصبيا ان وحدات الجيش وضعت بآلياتها ومعداتها العسكرية في منطقة جنوب الليطاني، في حال استنفار قصوى. كما اتخذت عناصره مواقع قتالية وذلك ردا على تهديدات جيش العدو الاسرائيلي بازالة وبالقوة خيمة كانت قد ركزت في محاذاة الخط الحدودي في محور بسطرة - محور مزارع شبعا. وكانت قوات "اليونيفيل" العاملة في جنوب لبنان قد نقلت عن العدو "ان الخيمة ركزت داخل المنطقة المحتلة ويجب ازالتها من قبل الجهات المعنية"، في حين يعتبر الجيش اللبناني "ان الخيمة ركزت في منطقة لبنانية. وسجل انتشار واسع لجيش العدو على كامل الخط الحدودي لمزارع شبعا حيث شوهدت عشرات الآليات والدبابات المدرعة تتحرك داخل المواقع العسكرية. في المقابل، تعمل قوات "اليونيفيل" على اتصالات بين الطرفين اللبناني والاسرائيلي للجم حال التوتر.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.