تحركّت المساعي من أجل خرق الجمود في الملف الرئاسي وأبرزها بين بكركي وحارة حريك.
الأحد ٠٤ يونيو ٢٠٢٣
اعلن المكتب الاعلامي في الصرح البطريركي في بكركي ان البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي اوفد امس السبت المطران بولس عبد الساتر رئيس اساقفة بيروت للقاء امين عام حزب الله السيد حسن نصرالله. وأشار البيان الى ان الزيارة تمت في اطار المشاورات والاتصالات التي بدأها مع كافة الاطراف اللبنانية تسهيلا لاتمام الاستحقاق الرئاسي وانهاء الفراغ القاتل في سدة الرئاسة الاولى. وكان البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، ردّ على هجوم "حزب الله" عليه، بالقول "ما بردّ عَ حدا وما بحياتي ردّيت عَ حدا لا سلبًا ولا إيجابًا". ولفت الراعي، في حديث للـ"MTV"، الى أنني "إلتقيت رئيس تيار المردة سليمان فرنجية وسألتقي الجميع ويجب أن نخرج من المأساة التي يعيشها لبنان ولا مشكلة لدينا مع أحد". وأضاف "لن أدخل في جدال التوافق على إسم جهاد أزعور وشغلي بعملو ووقت فيه لزوم بعلن عنّو". ودعا رئيس مجلس النواب نبيه بري, المعارضة لتُصدر موقفاً واضحاً من مرشحها وعندها أتصرف على ضوئه. وفي سؤال عن الخطوة المقبلة بعد توافق القوى المعارضة على اسم جهاد أزعور، أشار بري في حديثٍ لـ"الإنتشار" الى أنه, "على المعارضة الإعلان عن ترشيح أزعور وإصدار موقف واضح بهذا الخصوص بحيث عندما يفعلون هذا يتم التصرف على ضوئه".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.