لم يعلن اللقاء النيابي المستقل اسم مرشحه لكنّه أكدّ وقوفه خارج الاصطفاف المعروف وسيحضر الجلسة الثانية من الانتخاب في حال انعقادها.
الإثنين ١٢ يونيو ٢٠٢٣
اعلن النائب محمد سليمان بعد اجتماع اللقاء النيابي المستقل الذي يضم 10 نواب من "الاعتدال الوطني" ونواب مستقلين من كل المناطق، في مكتب النائب عماد الحوت ان "الخيارات مفتوحة يوم الاربعاء ونحن خارج الاصطفافات ومع انتخاب رئيس فقط". تابع: نحن لسنا مع الإنقسام العمودي ونحن مع التوافق الوطني الذي ينتج رئيسا وسنكون موجودين بكل الجلسات الأولى والثانية ولن نعطل أي نصاب وسيكون لدينا اسم. بدوره، قال الحوت: بياننا واضح ولسنا مع تسجيل النقاط بل التوافق لاخراج البلد مما هو فيه. اضاف: افساحا لفرصة النقاش لن نعلن عن اي اسم. أهمية موقف اللقاء النيابي أنّه سيؤمن النصاب للجلسة الثانية التي تستوجب لأن ينال أيّ منافس في الانتخاب ٦٥ صوتا. وبموقف اللقاء النيابي المستقل أصبحت المعركة على تطيير النصاب أصعب.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.